تارةً تَجِدني أهوى عشاق الكُتُبِ والقراءة والكتابةِ ، أميلُ الى كافكا وميلينا وأمثالهماّ ، أقرأُ قصائدَ درويش و أحادثُ الجميعَ بالفنّ والأدَبِ وتلكَ الدوامة اللامُنتَهِية.
تارةً ترانيّ أحب السياسةَ بمُختَلَفِ أَنواعِها، تَجِدُني أتَلَذّذُ وأنا أتنقلُ بينَ الأخبارِ من سوريا إِلى فلسطين الى الولاياتِ المتحدّة حتى.! وتارةً لا أحبّ الا أن أجلِسُ وحيداً وأشربَ القهوة على شرفةِ نائية تطلّ على مسرَحِ الظُلمِ المؤذي في هذهِ الأرض! أنا حتى لم أتصالح مع نفسي. سعيدة في قمّة حزني وحزينة في قمّة سعادتي! متناقضة أحياناً ،، لكنّ المجدَ لنا نحنُ المِزاجيّون ،، الذينَ لا تُغرينا المظاهرِ الخارجية بل نهوَى التدقيق في تفاصيل التفاصيل.! الدنياّ خدّاعة وتهوى المُغامرَة واللعبِ بنا،، ميساء طلال حمارنة سنة ثانية
0 Comments
Leave a Reply. |
لأن الطب حياة لا
كل ما يوجد هنا هو ابداع طلبة الطب في مختلف المجالات سواء أكانت أدبية فنية أو غيرها الأرشيف
الموضوعات
|